الحملة المغربية لتوعية الناس بخطورة الخروج على الحكام على الفيسبوك

الحملة المغربية لتوعية الناس بخطورة الخروج على الحكامبسم الله الرحمن الرحيم
الحملة المغربية لتوعية الناس بحرمة الخروج عن الأمراء.
أسست هذه الحملة بعدما بلغنا أن بعض المغاربة في الفايسبوك يدندنون و يحومون حول إشعال الفتنة في بلادنا العزيز وكذلك كان من أسبابها الفتن التي ظهرت مؤخرا في بعض البلدان الإسلامية و الله المستعان فكان لابد أن نقوم بحملة توعوية تبين خطر هذا الفكر ونفوذه داخل تراب المملكة المغربية خاصة و داخل الدول العربية و الإسلامية .منذ 21‏ ساعة \ ساعات مسح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اللهم جنبنا الفتنة والفتن ما ظهر منها وما بطن امـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين

السلام عليك
أخي سفيان :
غن ما وقع و ما يقع في البلدان العربية لا يعتبر فتنة ، كيف الفتنة و نحن نعيش في زمان مفتون،
أخي سفيان كيف تدعو الناس للقعود و قد جاعوا و جهلوا و فقروا ...
الظلم ، الفساد ، الرشوة ، الزبونية ، المحسوبية ، الفقر ، الأمية ، الدعارة ، الخمر ، الخوف في الطرقات ، تعليم فاسد ، قطاع الصحة مخرب ، البطالة ، السرقة و النهب في مراكز الدولة ، المؤسسة الملكية تملك أزيد من 20% من خيرات االبلاد فوق و تحت الأرض، داخل و خارج المغرب ، البنوك السويسرية مكتضة بأموال المغاربة المسروقة من طرف شرذمة من المرتزقة ... و تقول الفتنة ، هل هناك فتنة أكبر من هذه ؟
الأصل أن نطالب بالعيش الكريم
بفرص للشغل
رعاية صحية
تعميم التعليم
محاربة الدعارة و بيوت الخمر
التسوية بين أفرا المغرب ...
أما غذا كنا نائمين فلن يتغير شيء
علما أن الشعب المغربي عبر عن غضبه كذا مرة ، و لعل انتفاضة سيدي إيفني و انتفاضة صفرو و انتفاضة الحسيمة ... خير دليل على ذلك.
نعم أنا أتفق معك في أن العنف و الفوضى لا ينبغي أن يكون لأن ذلك لا يضر إلا الشعب.
هذا رأيي و ربما رأي جل المغاربة
و شكرا

السلام عليكم و رحمة الله
أولا أوجه تحية إكبار إلى شهداء المقاومة الشعبية في كل من تونس و مصر
ثانيا أود أن أشكركم على فتح باب النقاش في موضوع الساعة
لماذا نسمي الثورة الشعبية فتنة و لا نسميها صحوة من سبات طال أمده؟ و نتحدث عن أجندات خاصة وننسى أجندات الحكام الطغات الذين يقدمون الولاء و الطاعة لأمريكا و إسرائيل و يجوعون الشعوب و يقمعون حرياتهم
و يقولون للشعوب:
ياقوم لاتتكلمـــــــــــــوا ........... ان الـكــلام مـحــرم
ناموا ولا تستيقضـــــوا .......... مــا فـاز الا الـنــوم
وتأخروا عن كـــل مـا .......... يقضـــي ان تتقدمـوا
ودعوا التفهم جانبــــــا ........... فالخير ان لا تفهموا
من شاء منكم أن يعيش ........... اليــوم وهو مكــرم
فليمــسِ لاسمــــع ولا ........... بصرٌ لديه ولا فـــم ُ
(معروف الرصافي)
أفبعد هذا الذل و الهوان المشاهد و المعاش تقللون من ثورة الرجال الدين رأوا المنكر فغيروه بدلا من تحيتهم
شكرا للجميع
و السلام

إخواني الأعزاء إن المتتبع للشأن المغربي عن كثب يظهر له بما لا يدع مجالا للشك أننا أمام شردمة من المنتهزين المتآمرين على مصالح الأمة المغربية العزيزة عاى قلوبنا؛ و لتأكيدي ما أقوله دعوني أسوق المعطيات الآتية :
*ثلاثة أرباع من ثروات الأمة يستفيد منها 10 في المئة من رواد البورجوازية المتوحشة.
* 30 في المئة من السواعد الشبابية المنتجة معطلة عن العمل.
* نسبة الأمية تناهز 33 في المئة.
* استفحال الفساد المالي و الإداري.
* سيطرة أسر بعينها على المشهد السياسي المغربي.
* تضخم ديون المملكة.
* العيش على اقتصاد الريع.
* التضييق على الحريات العامة.
هذا فيض من غيظ و ما خفي أعظم،لذلك يجب التحرك من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه من أجل مصلحة الفرد و المجتمع.
و الله ولي التوفيق.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نعم صحيح أننا لسنا كالشعب التونسي و المصري نظاما و إستراتيجية و من المهم جدا مراعاة هذه الأمور إذ لايجب المساس بمقدسات الدولة
لكن هذا لايمنع من التعبير عن الرأي بكل حرية و شفافية
و كأننا لا نرى موجة الغلاء و البطالة المتفشية في صفوف الشباب خاصة الشباب الحامل للشواهد العليا
االمهم هو التعبير عن الرأي ليس شرطا الخروج في مسيرات أو مظاهرات و إنما التعبير عن هموم الشعوب و خصوصا الشباب منهم
لقد طال الصمت و السكون عندما تنذر إلى الإعلام المحلي ترى البلد جنة خصوصا ما أصبح يبث من مسلسلات خليعة و بالدارجة حتى يفهم من لا يفهم..............إنه أفيون للشعب تجعله مغيبا ذهنيا (عايشين و مسلكين وخا ماطيشة توصل 12 درهم ماعليهش ماشي غير أنا بوحدي لي كنشرها بهاذ الثمن......) كما يقول مواطن بسيط
عندما أشارك في هذا الموضوع ليس للمناداة بالمشاركة في التظاهر و إنما للتعبير عن الرأي ولو بأبسط الوسائل لا أقل و لا أكثر
أما فيما يخص التظاهر فهذه حرية شخصية (لي بغا يخرج يخرج)
و السلام

السلام عليكم
انتبهوا إخواني الطلبة
النقاش المطروح لا يمكن التعامل معة بالعاطفة و إنما يجب النقاش بحيادية و بالاعتماد على معايير واقعية
عندما نتكلم عن الشأن المغربي نتحدث بالموازاة عن شباب طموح و متفائل بمستقبل أحلى و أصفى و بالتالي أي طالب من الطلاب و أي مغربي من المغاربة بين كفتين، إما خائف و غير قادر على مواجهة الواقع المر ، أو في زمرة المتفائلين بغد أحسن، و بالتالي من يقول بكفة ثالثة فلا يعدو أن يكون غير مهتم بشأن بلده.
نعم المغرب بلد ساد فيه الظلم و توابعه، و لكن قد نختلف في كيفية التغيير و هذا لا يفسد للود قضية ، و هذا هو لب النقاش .
من الطلبة من يعتبر أن التضاهر سلميا في الشارع العام إنما هو خروج عن ولاة الأمور - و لي تحفظ من هذه العبارة - و مدعاة للفتنة و الفوضى ، و يدعوا لتغيير الأنفس و التعبئة و التحذير من الوضع القائم الذي وصل أوج فساده و للأسف يتناقض كلام دعاة هذا الرأي، و من الطلاب من يقف عكس الرأي الأول و يقول بأن الوضع القام لا يمكن الصبر على عواقبه و يرى أن الحل يكمن في قومة رجولية شعبية تقلب وجه العملة للأحسن .
هنا أحبائي اطرح مجموعة من النقاط التي طرحت في النقاش أعلاه، فأبدأ بمسألة الأخ سفيان الذي جاء بأقوال لعلماء رحمهم الله - و للأسف بدأ بالرأي 18 و هذا يعني أن الأخ الكريم أخذ الكلام دون مطالعته و البحث فيه - أقوال يبتغي منها أثبات عدم جواز الخروج عن ولاة الأمور ، فأقول للأخ الكريم و غيره أن المسألة خلافية بين جماهير العلماء إذا ما كان الحاكم ظالما و لا يحكم بما أنزل الله ، و هذا موضوع آخر قد نناقشه في محور لاحق .
و النقطة الثانية و هي التي يتحدث في الطلاب الأحباء عن الفتنة ، فالسؤال الذي يطرح نفسه هل ما نعيشه لي فتنة ، أليست الأوضاع التي نعيشها هي عين الفتنة و بالتالي لا يخالفني لبيب أن المسلم و المجتمع المسلم في الخضيض.
أما إذا كان القصد من الفتنة الفوضى فأنا أوافق هذا الرأي لاقتناعي بأن العنف لا يأتي بشيء قويم ، لأن النبي صلى الله عليه و سلم " ما كان العنف في شيء إلا شانه و ما خلا العنف من شيء إلا زانه" أو كما قال . و لكن هنا يأتي دور الطوح للتغيير بدون سفك الدماء أو بأخف الضررين، فأقول لك حبيبي أن نكون رقما فعالا في معادلة التغيير و ذلك بالتأطير و التنظير ، أما أن تكون منتظرا للآراء فلا ينبغي لك ، و بالتالي أشعل فتيلة قلبك نحو التغيير، تغيير تكون فيه حافظا لدينك و حال بلدك.
و في الأخير أقول للأخ شفيق الوليدي أن يكون محايدا لأنه أشار إلى كونه يرى عدلا و احسانا من المغرضين و الانتهازيين، فأقول له أني لا أدافع عن العدل و الاحسان و لكن فقد أصبحت أعتى قوة سياسية و اسلامية ، هذا كما شهدت به أغلب الصحافة المخلية و الدولية. و لا يتصور لمضاهرة أن تحقق نجاحا إلا بمشاركة العدل و الاحسان. و لكن أقول كلمة الحق أن العدل و الاحسان لا تتحين الفرص فلا تظلم أخي الحبيب غيرك.
و في الأخير أقول إن الفكرة تناقش و الرأي يحترم
أستسمح عن الإطالة

مبروك على حملة شعارات 20 فبراير خلق الفتنة و ترويع الناس داخل مدينة فاس....خرّجتوا شفّارة...مبروك عليكم ترويع آبائنا و إخواننا .
قبّح الله سعيكم و ممشاكم .
قادكم المنافقون حولهم كقطعان من الغنم .
حذاري من فتنة ظهرت ستنعكس بالسلب علينا جميعا