| مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
سعيد عطاط
عدد المساهمات : 99 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 17/02/2010
| موضوع: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-25, 09:23 | |
| مبادرة للتفاعـــل الـفــكري والفـــعلي : العلاقات: - حقيقتها، - دوافعها، - ضوابطها دينيا، - امتداداتها وأبعادها، نتائجها تحديا أو ترديا. تمهيد: إن التجانس والتناسق والتكتل والالتحام والانتظام والاتحاد طبيعي إلهامي في مكونات دنيا الله تعالى، بدءا من المجموعة الشمسية ونجوم السماء التي ترنو في تناسق وانتظام، وأوتاد الأرض في سلاسل بتجانس وانسجام، وأنواع الأتربة وأصناف الرمال والأحجار المختلفة وأنواع المياه والتيارات والأجواء على اختلافاتها، كل جنس مما ذكر وما لم يذكر من صنف الجماد يشكل بذاته وحدة متكاملة منتظمة قوية متجاورة، والأحياء كذلك، فالتجانس والانتظام والتضامن والاتحاد والالتحام طبيعي في مختلف أنواع النبات وسائر أصناف الحيوانات، فيتشكل بذلك من كل جنس على حدة وحدة متكاملة قوية لها مجتمعها ودستورها، فالطيور في أسراب منسجمة متضامنة، متآلفة، والأسود والأيل... وأنواع الأسماك... كل يجانس جنسه في اتحاد طبيعي تفرضه طبيعة ذلك الجنس الحيواني، بهداية من الله تعالى، وإذا انفرد هان وضعف وربما صار فريسة للجنس الآخر، لكن هذا الحيوان إذا تملكه الإنسان تنصل من طبعه وصار له مجتمع تطبعي مقيد بما لاتعترف به حريته المعهودة، مباين لحقيقة طبعه، كما هو الشأن بالنسبة للحيوانات الأليفة أو المتآلفة أو النباتات المنقولة التي أفسد طبعها وجماليتها الإنسان لاغير. ثم إن الإنسان الذي يميزه عن غيره العقل والنطق كائن اجتماعي بطبعه، كما يقول السوسيولوجيون لما يقتضيه باعث التكسب والتدافع، فتنشأ بذلك علاقات مختلفة بالآخر من جنسه صراعية أو تواصلية أو تكاملية ... تقتضيها الحتمية والضرورة، فالعلاقات التكاملية –الزوجية- طبيعية للحفاظ على الجنس البشري.والعلاقات الاجتماعية أسرية أو عصبية أو عرقية أو العلاقات الناسئة عن التكافؤ أو عدمه بين الطرفين،... لاتقيده أسوار الزمان والمكان، فكما تنشأ العلاقات عن نسب عرقي أو غيره فإنها تمتد لتكون جهوية وإقليمية ودولية، من أجل التكامل أو التدافع. لكن العلاقة في عمقها وأصلها تنشأ بين اثنين أولا، بغض النظر عن طبيعة الطرفين زوجين أو صديقين أو عدويين...والباعث على تلك العلاقة يشكل الدور المحوري للترقي والتحدي، أو الانحطاط والتردي، انطلاقا من تلك الرابطة، لأن في امتدادها بوادر صلاح أو فساد للمجتمعين الصغير والكبير. ومن أجل تصحيح الرؤى لدى زملائي الأعزاء وزميلاتي العزيزات ومساهمة منا في توعية الضال الذي اتخذ مختلف التيارات نفسية أو خارجية الذي يقودها هدام الحضارة الإنسانية بمثابة أوامر قطعية ملزمة يجب الامتثال لها، يسرني أن أبادر بطرح هذا الموضوع السوسيولوجي الذي تناساه الأكثرون، والذي هو أساس الارتقاء والتحدي أو الانحطاط والتردي، ومحاوره كما ترون أعلاه لا تخرج عن خمسة من جانب الاختصار وذكر الأهم. فليطلق كل الأصدقاء طلبة وطالبات طاقات الفكر والابداع لنحلق معا في فضاء هذا الموضوع الحي الي لن يموت إلا بقيام الساعة (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه، لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه)صدق الله العظيم. سعيا إلى تصحيح الرؤى دينيا أولا وفكريا وفلسفيا ثانيا، لنصل إلى الغاية المنشودة ألا وهي غاية وجود الانسان، ومدى معرفته بجهله المتمادي بذاته التي صارت ضحية للإكراهات المادية والتيارات المختلفة الداخلية والخارجية الرامية إلى تنصله من إنسانيته الحقيقية الجميلة المدعمة بهداية الله تعالى، إلى إنسانية غابويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوية. | |
|
| |
amina
عدد المساهمات : 31 السٌّمعَة : -1 تاريخ التسجيل : 25/02/2010
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-25, 14:19 | |
| سلام الله عليكم موضوع غير واضح و لم افهم جيدا مضمونه | |
|
| |
المتعلم
عدد المساهمات : 22 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 05/01/2010
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-25, 18:14 | |
| [quote= العلاقات: - حقيقتها، - دوافعها، - ضوابطها دينيا، - امتداداتها وأبعادها، نتائجها تحديا أو ترديا. [/quote]
بسم الله الرحمن الرحيم [quote= العلاقات: - حقيقتها، - دوافعها، - ضوابطها دينيا، - امتداداتها وأبعادها، نتائجها تحديا أو ترديا. [/quote]
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا على طرح الموضوع، فهو من مواضيع الساعة، وكثير منا هو في أمس الحاجة إليه.
وأنت أختي amina من خلال العنوان يمكنك أخذ تصور عام عن الموضوع، وإن كان الأخ الكريم، قد تاه في جنباته الفلسفية، ولم يتحدث لنا عن عناصره المحددة سلفا، وإن كان قد أشار إليها إشارات خفيفة جدا، قد لا تفي ولا تفيد كثيرا في معالجة الموضوع، لكن هي انطلاقة شبه غامضة، تتيح للعقل فرصة التأمل والتدبر، والبحث عن ماهية الموضوع أولا، ثم المساهمة في إيجاد صياغة مناسبة له، دينيا وفلسفيا.
فانطلاقا من العنوان، إن كنت قد وفقت لفهمه، فإن الموضوع يتحدث عن ماهية العلاقات وضوابطها الدينية...، فالعلاقات حاجة لا بد منها بين الكائنات الحية، وخصوصا بين الإنسان الذي يتميز بالعلقل الواعي المدرك، ويمكن أن أسميها انطلاقا من هذا، بالعلاقة العاقلة ، إذن، هل للعلاقات ضوابط اجتماعيا وبالخصوص دينيا، ؟؟؟ ما هي ضوابط العلاقات إذا كان طرفاها غير متجانسين؟؟ بعيارة أخرى: ما هي ضوابط العلاقات بين الرجل والمرأة؟؟ هل هي علاقة مطلقة غير مقيدة ولا مقنن بشروط ومواصفات معينة؟؟ أم أنها علاقة لها ضوابط تحكمها وقوانين تنظمها حتى لا تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه...؟؟؟ | |
|
| |
ikram
عدد المساهمات : 176 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 17/02/2010
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-26, 05:48 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
انه موضوع جد مهم تشكر أخي سعيد على طرحه..
فالعلاقات الانسانية الاجتماعية منها والاسرية والأخوية.....الخ، من الأمور الباعثة على استمرارية الحياة،لكونها من الأمور الضرورية التي خلق الله من أجلها الانسان.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه بشدة هو ما سبق للأخ الكريم (المتعلم) أن طرحه ...عندما قال:(*****((....إذن، هل للعلاقات ضوابط اجتماعيا وبالخصوص دينيا، ؟؟؟ ما هي ضوابط العلاقات إذا كان طرفاها غير متجانسين؟؟ بعيارة أخرى: ما هي ضوابط العلاقات بين الرجل والمرأة؟؟ هل هي علاقة مطلقة غير مقيدة ولا مقنن بشروط ومواصفات معينة؟؟ أم أنها علاقة لها ضوابط تحكمها وقوانين تنظمها حتى لا تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه...؟؟؟)))****. أولا أود الاشارة الى أمر مهم وهو :أن العلاقة بين الجنسين أمر ولا بد منه في حياتنا،وأقصد التعامل المشترك... وكخلاصة بسيطة أريد أن أقول::::::
°°أن العلاقة بين الجنسين ليست شرًا كلها، وبالتالي فهي ليست ممنوعة تمامًا بكل أنواعها.
°°أن العلاقة بين الجنسين ليست خيرًا محضًا، وبالتالي فلا يصح أن يبيحها أحد على إطلاقها.
وانه من الضروري أن تخضع العلاقة بين الجنسين للضوابط الشرعية التي أمر الله تعالى بها،وحث عليها. | |
|
| |
شهيد خليل
عدد المساهمات : 386 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 19/01/2010 العمر : 37
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-27, 06:52 | |
| بداية السلام عليكم جميعا في البداية أود أن أن أنوه بالمجهودات التي يبدلها أعضاء هذا المنتدى القيم ولا يسعني إلا أن أقول لقد حققنا الغاية المنشودة من إنشاء هذا المنتدى ... كما أود أن أطلب طلبا من أخي وصديقي "سعيد عطاط" هذا الطلب يتجلى في أنني أريده أن يبسط طرح المواضيع تبسيطا يسهل علينا من خلاله فهمها بصراحة لقد تهت في الموضوع ولم أستوعبه جيدا نضرا لعدم معرفتي المسبقة بهذا الفن الذي قدم به الأخ سعيد موضوعه. ومن جهة أخرى أشكر جزيل الشكر العضو ikram وأود أن تتفضل علي بالإجابة على هذا السؤال: ماهي الضوابط الشرعية التي يجب أن تخضع لها العلاقة بين الجنسين؟ جزيل الشكر وكبير الإحترام لكم إخواني | |
|
| |
ikram
عدد المساهمات : 176 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 17/02/2010
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-27, 12:35 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم كما سبق أن أشرت في رد سابق ،أن العلاقات بين الجنسين أمر لا بد منه خاصة في وقتنا الراهن،فالمرأة تعتبر زميلة الرجل في العمل...او الدراسة....الخ. وهذه العلاقات منها ماهو جائز بشروط، ومنها ماهو محرم.
كما نجد أن الإسلام لا يقبل الانفتاح غير المنضبط بين الرجال والنساء، كما لم يأمر بالفصل بينهم، وإنما ركز الإسلام في التعامل المشترك بين الجنسين على أمرين هامين:
الأول: إثارة التقوى في نفس الإنسان فحينما يتعامل الرجل مع المرأة ينبغي أن يعيش حالة التقوى في داخل نفسه وقلبه، على أساس أن الله تعالى مطلع عليه ويراقب حركاته، وأن هناك حساباً وعقاباً يوم القيامة، وأن عليه الورع عن الحرام، ومراعاة حدود الله.
الآخر: صنع أجواء الاحتشام
فليس هناك مانع من التلاقي والتعامل بين الرجال والنساء، إذا كانت هناك أجواء الاحتشام، بالالتزام بالحجاب الشرعي، والضوابط الشرعية، التي توفر أجواء الحشمة والعفة، وحينئذ لا مشكلة في الأمر.
ولتحقيق نجاح هذين الأمرين لا بد من تحقيق هته الشروط التي يجب توفرها في العلاقات بين الجنسين حتى تكون جائزة،وهي كالتالي:
الشرط الأول : أن تخلو هته العلاقات من تبرج المرأة وكشف مالا يجوز لها كشفه لقوله تعالى :((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ))الأحزاب 59: وهذه الآية تأمر بالحجاب عند التعامل في أجواء مختلطة مع الرجال .
الشرط الثاني : أن تخلو من النظر إلى مالا يجوز النظر إليه والدليل على هذين الشرطين: قوله تعالى: ((قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ) النور:30،وقوله – عز وجل: (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ))النور :31.
الشرط الثالث : أن لا تتكسر المرأة في الكلام وتخضع فيه والدليل: قوله تعالى ((فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا))الأحزاب:32 .
الشرط الرابع : أن لا يكون مع خلوة فان كان مع خلوة بأن كان رجل وامرأة في مكان لا يراهما فيه أحد حرم اجتماعهما، لقوله صلى الله عليه وسلم: (( لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم )) وقوله: (( لا يخلون أحدكم بامرأة فان الشيطان ثالثهما )).
الشرط الخامس: أن لا تظهر المرأة على حالة تثير الرجال من تعطر واستعمال لأدوات الزينة لقوله صلى الله عليه وسلم (( إذا استعطرت المرأة فمرت بالمجلس كذا وكذا يعني زانية )).
الشرط السادس:أن تخلو من إزالة الحواجز بين الجنسين حتى لا يتجاوز الأمر حدود الأدب ويدخل في اللهو والعبث.
الشرط السابع:أن تخلو من مس أحد الجنسين الآخر دون حائل فلا تجوز المصافحة لقوله صلى الله عليه وسلم (إني لا أصافح النساء ).
الشرط الثامن والمهم :أن لا تخلو العالقات من الجدية والاحترام والاتزان، إذا كان هناك عمل مشترك يجمعهما. أما العلاقات التي لا تتوفر على هته الشروط فحتما ستكون محرمة... والله تعالى أعلم. | |
|
| |
شهيد خليل
عدد المساهمات : 386 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 19/01/2010 العمر : 37
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-27, 15:02 | |
| شكرا جزيلا لك أختي لكن أود أن أشير إلا أن سؤالي كان سؤالا إنكاري لأنني أعرف جوابه وهو ليس تعجيزي بل خشيت أن يكون لديك مفهوم خاطئ للعلاقة بين الجنسين... لهذا فكرت في أن أسألك هذا السوال لأتمكن من معرفة نظرتك لهذه العلاقة... فلم يتبدى لي سوى أنك على اطلاع واسع بأمور دينك... شكر خاص مرة أخرى كما أتمنى أن لا تسيئي الظن بسؤالي الإنكاري... مع كامل الإحترام | |
|
| |
سعيد عطاط
عدد المساهمات : 99 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 17/02/2010
| موضوع: رد 2010-03-27, 15:22 | |
| تحية لكل الطلبة الذين يحاولون بناء الأفئذة والعقول بضوابط منقولة قبل أن تكون معقولة فجزى الله كل المشاركين وأحسن الله إليهم دنيا وأخرى، وبعد: معشر الأفاضل: على قدر فهمنا للأشياء على قدر النتائج التي نجنيها منها بواسطة ذلك الفهم، إن كان كان سيئا كانت النتائج كارثية، تساهم في انحطاط المجتمع وتفشي الرذيلة فيه بناء على ذلك الفهم الخاطئ لحقيقة الأشياء، على خلاف الفهم العميق للأشياء فإن في فهمها مساهمة لشموخ المجتمع والإرتقاء به، وذلك مانطمح إليه جميعا مع الإخوة الأفاضل وكما ترون في المحاور بعد العنوان جعلت حقيقة الشيء أولا وفي الختم جعلت النتائج، لأن الأولى تمرر إلى الأخرى والوسط هي أفعال العباد الساقطة، أو السليمة المنضبطة عقلا ونقلا. وفقنا الله جميعا لصالح الأعمال. مع أحلى التحيات وأصدق النى. | |
|
| |
ikram
عدد المساهمات : 176 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 17/02/2010
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-27, 15:30 | |
| أخي شهيد أحيطك علما أنني أعرف أنك لم تسألني لتعرف مني الجواب ،وانما أردت بذلك معرفة موقفي الشخصي من هذه المسألة...وأود أن أقول شيئا:من المفروض على كل مؤمن بالله تعالى أن يكون على اطلاع واسع بأمور دينه...ليتمكن من تقديم صورة واضحة للآخرين.. فالحمد لله الذي هذانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله | |
|
| |
شهيد خليل
عدد المساهمات : 386 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 19/01/2010 العمر : 37
| موضوع: رد: مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. 2010-03-27, 16:40 | |
| - ikram كتب:
- أخي شهيد أحيطك علما أنني أعرف أنك لم تسألني لتعرف مني الجواب ،وانما أردت بذلك معرفة موقفي الشخصي من هذه المسألة...وأود أن أقول شيئا:من المفروض على كل مؤمن بالله تعالى أن يكون على اطلاع واسع بأمور دينه...ليتمكن من تقديم صورة واضحة للآخرين..
فالحمد لله الذي هذانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله يالها من نباهة؟؟؟ أصلحك الله ورعاك. السلام عليكم | |
|
| |
| مبادرة للتفاعل الفكري والفعلي. | |
|